يطلب سعر العرض سعر الفوركس

على الانترنت تداول العملات الأجنبية المجتمع.

وتغطي هذه الصفحة كل ما تحتاج لمعرفته حول أسعار العطاء وأسعار البيع في سوق تداول الفوركس عبر الإنترنت، من تعريف أسعار الفوركس وأسعار الطلب، إلى استخدام عرض الأسعار وسعر الطلب.

سعر تداول الفوركس هو السعر الذي يكون فيه السوق مستعدا لشراء زوج عملة محدد في سوق تداول الفوركس. هذا هو السعر الذي يشتريه تاجر الفوركس عمله الأساسي في. في الاقتباس، يظهر سعر عرض الفوركس على يسار عرض أسعار العملات. على سبيل المثال، إذا كان زوج ور / أوسد هو 1.2342 / 47، فسيكون سعر العرض 1.2342. مما يعني أنه يمكنك بيع اليورو مقابل 1.2342 دولار أمريكي.

سعر الفوركس المطلوب هو السعر الذي يكون فيه السوق جاهزا لبيع زوج معين من العملات الأجنبية في سوق الفوركس عبر الإنترنت. هذا هو السعر الذي يشتريه المتداول. ويبدو أنه على حق اقتباس الفوركس. على سبيل المثال، في زوج يورو / دولار ور / أوسد نفسه من 1.2342 / 47، سعر الطلب 1.2347. وهذا يعني أنه يمكنك شراء يورو مقابل 1.2347 دولار أمريكي.

يمثل عرض سعر الفوركس وسؤال الطلب الفرق بين سعر الشراء ومعدلات البيع. ويعني هذا الربح المتوقع من معاملة تداول الفوركس عبر الإنترنت. يتم تحديد قيمة عرض التسعير / الطلب عن طريق السيولة من الأسهم. إذا كان السهم عالي السيولة، فهذا يعني أن العديد من وحدات الأسهم يتم شراؤها وبيعها، وسوف يكون عرض سعر الشراء / طلب الفوركس أقل. التجار يفضلون العملة الأجنبية مع انخفاض عرض / طلب انتشار، لأنه يعني زوجهم المال فقط للعملة ولا تضيع على الفرق عرض / طلب الفرق. انخفاض عرض / طلب تداول الفوركس يسمح للتاجر بتخفيض خسائره.

سعر.

ما هو "سعر العطاء"

سعر الشراء هو السعر الذي يرغب المشتري في دفعه مقابل الضمان. هذا هو جزء واحد من العرض، والآخر هو حجم العطاء، الذي تفاصيل كمية الأسهم التي يرغب المستثمر / التاجر للشراء بسعر العرض. والعكس هو سعر الطلب، وهو السعر الذي يرغب فيه البائعون في بيع الأسهم؛ يتم تسعير سعر الطلب وسعر الطلب دائما معا، وسعر العرض هو دائما أقل من اثنين.

الانخفاض "سعر العطاء"

فهم سعر العطاء.

إن تنفيذ صفقة لأمن هو صفقة بين طرفين: مشتري وبائع. يقوم الوسيط / المتعاملون (يشار إليهم أيضا باسم صانعي السوق) بعرض عروض الأسعار / الطلب وأسعار جميع الأوراق المالية التي يتعاملون معها، ويغيرون الأسعار حسب تقديرهم. يتم إنشاء ونقلت في الغالب من كتاب ترتيب الوساطة. هذه هي عادة أوامر الحد التي وضعها المستثمرين / التجار الذين هم عملاء للوساطة.

هناك طريقتان للمستثمر / التاجر لشراء الأمن. الأول هو وضع نظام السوق مع وسيط / تاجر لشراء بأفضل سعر السوق المتاحة. وقد يكون هذا أيضا نتيجة لوقف وقف الشراء، الذي يصبح أمر سوق شراء. يقوم الوسيط / الوكيل، في هذه الحالة البائع، بتنفيذ أمر شراء السوق على الفور وفقا لسعر الطلب الحالي. في هذه الحالة، يكون سعر العطاء غير ذي صلة، لأن المستثمر / التاجر مستعد لدفع ما يطلبه الباعة السائدون في السوق. وبالتالي، فإن الشراء في السوق يعني الشراء بسعر الطلب الحالي.

الطريقة الثانية هي وضع أمر الحد. يحدد أمر الحد السعر والحجم الذي يرغب المستثمر / التاجر في شرائه. إن السعر الذي يتم فيه وضع أمر حد الشراء هو دائما أقل من سعر السوق الحالي. ولذلك لا يقوم الوسيط / الوكيل بتنفيذ أمر الشراء هذا فورا. يتم وضع الطلب على جانب العطاء من كتاب طلب الوسيط. عندما يتداول السوق أقل إلى نقطة السعر التي يكون فيها سعر الشراء السائد هو نفس السعر المحدد للطلب، فإن طلب المستثمر / التاجر هو في المناقصة، مما يدل على الرغبة في الشراء. ثم يتم مطابقة النظام السوق المقبل للبيع في العطاء، ويتم الانتهاء من الصفقة.

الشراء في العرض.

تتطلب أوامر السوق من المستثمرين / التجار شراء بسعر الطلب الحالي (سعر أعلى) و / أو البيع بسعر العرض الحالي (سعر أقل). على النقيض من ذلك، تسمح أوامر الحد للمستثمرين / التجار بوضعها في محاولة للشراء وعند الطلب للبيع، وبالتالي، شراء أقل وبيع أعلى.

عرض أسعار الفوركس أسك سبرياد.

مثل أي سوق مالية سوق الفوركس لديه محاولة طرح انتشار. هذا هو ببساطة الفرق بين السعر الذي يمكن شراء زوج العملات وبيعه. هذا هو ما يمثل الرقم السلبي في & # 8220؛ الربح & # 8221؛ عمود بمجرد وضع التجارة.

قبل أن نذهب أبعد من ذلك، نحدد المصطلحين، & # 8220؛ عرض السعر & # 8221؛ أند & # 8220؛ أسك برايس & # 8221 ؛.

سعر الشراء & # 8211؛ تستخدم عند بيع زوج العملات. وهو يعكس مقدار العملة المتداولة التي سيتم الحصول عليها عند شراء وحدة واحدة من العملة الأساسية.

سعر الطلب - استخدامها عند شراء زوج من العملات. وهو يعكس مبلغ العملة المسعرة التي يتعين دفعها لشراء وحدة واحدة من العملة الأساسية.

ملاحظة: سيكون سعر العرض دائما أقل من سعر الطلب.

تذكر من الدرس على أزواج العملات الأجنبية أن العملة الأساسية هي واحدة في الجبهة في حين أن العملة الاقتباس هي الثانية. لذلك باستخدام مثال اليورو مقابل الدولار الأميركي، اليورو هو العملة الأساسية والدولار الأمريكي هو العملة الاقتباس.

يبدو صعبا لكنه & # 8217؛ s في الواقع بسيط جدا. انها في الأساس كم من العملة واحدة يمكنك الحصول على الآخر، والعكس بالعكس. أهم شيء يجب أن نتذكره هو أن سعر العرض يستخدم للبيع بينما يتم استخدام سعر الطلب عند الشراء.

في نهاية اليوم تؤخذ كل هذه التعقيدات الرعاية لك من قبل وسيط الخاص بك. كل ما تحتاج إلى معرفته هو ما إذا كنت تريد أن تذهب قصيرة (بيع) أو تذهب طويلة (شراء) وسيط الخاص بك يفعل بقية.

ما هي أزواج العملات التي لديها أدنى فروقات؟

من المهم أن يكون لديك فهم لأزواج العملات التي لديها أفضل (أدنى) ينتشر عند التداول. في حين أن أزواج العملات الرئيسية وحتى بعض الصلبان لديها انتشارات لائق، وبعض من أزواج العملات أكثر غرابة يمكن أن يكون ينتشر على نطاق واسع، وخلق عجز كبير بمجرد دخول التجارة.

أزواج العملات مع أدنى فروق أسعار هي تلك التي لديها أكبر حجم يومي. أساسا نحن & # 8217؛ الحديث عن أزواج العملات الرئيسية، والتي هي:

اليورو مقابل الدولار الأميركي، أوسجبي، غبوسد، أوسشف، أودوس، أوسكاد، نزدوسد.

وعادة ما يكون لأزواج العملات هذه أدنى فروق، مع اليورو مقابل الدولار الأميركي، الجنيه الإسترليني مقابل الدولار و الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني (أوسجبي) هو أدنى مستوياتها جميعا.

ميزة واحدة لتداول الأطر الزمنية العليا، وهو ما أدرسه على هذا الموقع، هو أن محاولة طرح انتشار ليس لها أهمية كبيرة كما لو كنت تتداول الأطر الزمنية الدنيا. وذلك لأن على الأطر الزمنية أكبر نحن & # 8217؛ المهتمين في التحركات أكبر وأيضا جعل عدد أقل من الصفقات. قارن هذا إلى التاجر اليوم الذي يمكن أن تجعل العشرات من الصفقات في يوم واحد، ويمكن أن يكون إلا في التجارة لبضع دقائق.

لا نخطئ على الرغم من أن انتشار بعض أزواج العملات الأقل سيولة يمكن أن يكون كبيرا، وينبغي بالتأكيد النظر قبل اتخاذ التجارة، حتى عند تداول الأطر الزمنية العليا.

عرض السعر المطلوب خلال جلسات التداول المختلفة.

نحن نعلم جميعا أن سوق الفوركس هو سوق عالمي يتكون من جلسات تداول مختلفة. وهذه الجلسات هي:

يمكن أن يتطابق طلب عرض السعر لزوج العملات تبعا لدورة التداول الحالية. في معظم الأحيان، سيكون العطاء أسك سويدد أدنى مستوى خلال جلستي لندن ونيويورك حيث أن هذه الصفقات تحمل أكبر حجم تداول.

ومع ذلك هناك نافذة لمدة ثلاث ساعات التي تحدث مباشرة بعد إغلاق جلسة نيويورك وقبل أن يفتح طوكيو التي يمكن أن ينتشر كبيرة. وينطبق هذا بشكل خاص على بعض أزواج العملات وأزواج العملات الغريبة ولكن يمكن أن يؤثر أيضا على أزواج العملات الرئيسية.

على الرغم من أن جلسة سيدني تفتح بمجرد إغلاق نيويورك، إلا أنها لا تساوي تقريبا دورة نيويورك، وبالتالي تنتج فروق أسعار أكبر بكثير. ولا تصل طوكيو إلى الإنترنت إلا بعد ثلاث ساعات من أن يلتقط حجم الصوت وينتشر معظمه إلى وضعها الطبيعي.

من المهم أن تضع ذلك في الاعتبار إذا كنت تخطط للتداول خلال هذه النافذة الثلاثية. في الواقع كقاعدة عامة يجب عليك دائما التحقق من محاولة طرح انتشار قبل دخول التجارة بغض النظر عن جلسة التداول الحالية.

باختصار.

قبل أن نغلق هذا الدرس، إليك بعض النقاط الرئيسية التي يجب أخذها في الاعتبار عندما يتعلق الأمر بمحاولة طرح الانتشار.

يتم استخدام سعر العرض عند بيع زوج من العملات يتم استخدام سعر الطلب عند شراء زوج من العملات. أزواج العملات الرئيسية عموما لديها أدنى فروق الأسعار يكون طلب عرض الأسعار المنتشر لمعظم الأزواج أكبر بكثير خلال الساعات الثلاث مباشرة بعد جلسة نيويورك دائما تحقق من محاولة طرح انتشار قبل وضع التجارة.

أتمنى أن يساعدك هذا الدرس على فهم أفضل لعروض الفوركس أسك سبرياد وكذلك عند اتخاذ المزيد من الرعاية ومشاهدة فروق أسعار أكبر من المعتاد.

الآن بعد أن كان لدينا فهم أفضل للسعرين التي تشكل محاولة الفوركس نسأل انتشار، دعونا نلقي نظرة على كيفية تمثيل انتشار في الدرس التالي.

كنت خائفا دائما لدخول إفس و لم ثنائي كما لم أكن أفهم هذا، هو مرة أخرى ببساطة ببساطة أنا لا & # 8217؛ ر يشعرون بذلك دون علم كما كان من قبل.

ليسيل، أن & # 8217؛ ق عظيم أن نسمع. معظم الوسطاء جعل هذه الخطوة شفافة إلى حد ما، ولكن من الأفضل أن تكون على علم كما يمكن أن يكون انتشار العطاء / طلب زيادة في حجم خلال خطر الحدث.

لا أتفق مع ليزيل، لا & # 8217؛ حقا الحصول على هذا الجزء يعني أنا & # 8217؛ م الخلط و دون & # 8217؛ ر أعرف كيف بالضبط أنا ذاهب إلى دخول التجارة. وكيفية وضع وقف الخسارة ومتى تأخذ الربح.

الجماعة التجارية الخاصة.

حول جوستين بينيت.

جوستين بينيت هو تاجر الفوركس، مدرب ومؤسس دايلي برايس أكتيون. بدأ التداول بالأسهم وصناديق الاستثمار المتداولة في عام 2002 ثم انتقل لاحقا إلى الفوركس في عام 2007. وجاءت لحظة "آها" في عام 2010 عندما اكتشف الأنماط الفنية البسيطة والمربحة التي يعلمها اليوم. وقد علمت جاستن الآن أكثر من 1000 طالب من أكثر من 60 بلدا في دورة العمل اليومي السعر والمجتمع. وقد ظهر أيضا في مختلف المواد المطبوعة بما في ذلك مقابلة في مجلة الأسهم والسلع.

تنويه: أي نصيحة أو معلومات على هذا الموقع هو المشورة العامة فقط - لا يأخذ في الاعتبار الظروف الشخصية الخاصة بك، يرجى عدم التداول أو الاستثمار استنادا فقط على هذه المعلومات. من خلال عرض أي مادة أو استخدام المعلومات الموجودة في هذا الموقع فإنك توافق على أن هذا هو مواد التعليم العام، وأنك لن تحمل أي شخص أو كيان مسؤول عن الخسارة أو الأضرار الناجمة عن المحتوى أو المشورة العامة المقدمة هنا من قبل ديلي برايس أكتيون، المديرين أو الأعضاء الآخرين. العقود الآجلة والخيارات، وتداول العملات الفورية لديها مكافآت كبيرة محتملة، ولكن أيضا مخاطر محتملة كبيرة. يجب أن تكون على بينة من المخاطر وتكون على استعداد لقبولها من أجل الاستثمار في أسواق العقود الآجلة والخيارات. لا تتاجر مع المال الذي لا يمكن أن تخسره. هذا الموقع ليس التماس ولا عرض لشراء / بيع العقود الآجلة، الفوركس الفوري، كفد، خيارات أو غيرها من المنتجات المالية. لا يوجد أي تمثيل بأن أي حساب سيحقق أو يحتمل أن يحقق أرباحا أو خسائر مماثلة لتلك التي تمت مناقشتها في أي مادة على هذا الموقع. إن الأداء السابق لأي نظام أو منهجية تداول لا يعتبر بالضرورة مؤشرا للنتائج المستقبلية.

تحذير عالي المخاطر: ينطوي تداول الفوركس والعقود الآجلة والخيارات على مكافآت محتملة كبيرة، ولكن أيضا مخاطر محتملة كبيرة. درجة عالية من الرافعة المالية يمكن أن تعمل ضدك وكذلك بالنسبة لك. يجب أن تكون على بينة من مخاطر الاستثمار في الفوركس، والعقود الآجلة، والخيارات وتكون على استعداد لقبولها من أجل التجارة في هذه الأسواق. ينطوي تداول الفوركس على مخاطر كبيرة من الخسارة وغير مناسب لجميع المستثمرين. من فضلك لا تتاجر مع المال المقترض أو المال الذي لا يمكن أن تخسره. يتم تقديم أي آراء أو أخبار أو أبحاث أو تحليلات أو أسعار أو معلومات أخرى تحتوي على هذا الموقع كتعليق عام للسوق ولا تشكل نصيحة استثمارية. نحن لن نقبل المسؤولية عن أي خسارة أو ضرر، بما في ذلك سبيل المثال لا الحصر، أي خسارة في الأرباح، والتي قد تنشأ بشكل مباشر أو غير مباشر من استخدام أو الاعتماد على هذه المعلومات. يرجى تذكر أن الأداء السابق لأي نظام أو منهجية تداول ليس بالضرورة مؤشرا على النتائج المستقبلية.

كوبيرايت 2017 بي دايلي برايس أكتيون، ليك.

الرجاد الدخول على الحساب من جديد. سيتم فتح صفحة تسجيل الدخول في نافذة جديدة. بعد تسجيل الدخول يمكنك إغلاقه والعودة إلى هذه الصفحة.

عرض السعر والطلب.

ما هو "المزايدة والسؤال"

"التسعير و الطلب" هو عرض أسعار ثنائي الاتجاه يشير إلى أفضل سعر يمكن فيه بيع و شراء الأمن في وقت معين. يمثل سعر العرض الحد الأقصى للسعر الذي يرغب المشتري في دفعه مقابل الضمان. يمثل سعر الطلب الحد الأدنى للسعر الذي يرغب البائع في استلامه. تحدث التجارة أو المعاملة بعد موافقة المشتري والبائع على سعر للأمن.

ويمثل الفرق بين أسعار العطاء وأسعار الطلب، أو الفارق، مؤشرا رئيسيا على سيولة األصل. بشكل عام، كلما كان الفارق أصغر، كلما كانت السيولة أفضل.

ومن المعروف أيضا "المزايدة وطرح" باسم "المزايدة والعرض".

التراجع "عرض السعر والطلب"

یدفع المستثمر العادي مع عرض التسعیر وسعر الطلب کتکلفة ضمنیة للتداول. على سبيل المثال، إذا كان عرض السعر الحالي للأمن A هو 10.50 دولار أمريكي / 10.55 دولار أمريكي (أو ما يعادله بالعملة المحلية)، فإن المستثمر X، الذي يتطلع إلى شراء A بسعر السوق الحالي، سيدفع 10.55 دولار أمريكي، في حين أن المستثمر Y الذي يرغب في بيع A بسعر السوق الحالي سيتلقى $ 10.50.

من الذي يستفيد من عرض الأسعار؟

یعمل انتشار العطاءات والطلبات لصالح صانع السوق. واستمرارا للمثال الوارد أعلاه، فإن صانع السوق الذي يستشهد بسعر 10.50 دولار / 10.55 دولار للأمن A يشير إلى الرغبة في شراء A بسعر 10.50 دولار (سعر العرض) وبيعه بسعر 10.55 دولار (السعر المطلوب). ويمثل الفارق ربح صانع السوق.

يمكن أن تختلف أسعار العطاءات على نطاق واسع، اعتمادا على الأمن والسوق. أما الشركات ذات الرقائق الزرقاء التي تشكل مؤشر داو جونز الصناعي فيمكن أن يكون لها عرض سعر بين بضعة سنتات فقط، في حين أن أسهم الشركات الصغيرة قد يكون لها سعر عائد 50 سنتا أو أكثر.

ويمكن أن يتسع نطاق عرض العطاءات بشكل كبير خلال فترات عدم السيولة أو الاضطراب في السوق، حيث أن التجار لن يكونوا على استعداد لدفع ثمن يتجاوز عتبة معينة، وقد لا يكون الباعة مستعدين لقبول أسعار أقل من مستوى معين.